صحيفة المرصد: روت الحرفية السعودية هياء الرشيد قصة شغفها بحرفة "أشغال الخوص" التي تعتمد على سعف النخيل المجفف، والتي بدأت بممارستها منذ طفولتها.

خير ونعمة 

وخلال حديثها لقناة "الإخبارية"، أوضحت الرشيد أنها تعلمت هذه الحرفة على يد والدها وهي في سن الخامسة، ووصفتها بأنها "خير ونعمة"، مشيرة إلى أنها لم تكتفِ بممارستها فقط، بل حرصت على نقلها للأجيال القادمة من خلال تدريب السيدات في القرى المجاورة.

الزبائن 

وأضافت: "هالشغلة الناس قطعوها فترة، لكنهم رجعوا لها الآن"، مؤكدة وجود إقبال متزايد من الزبائن على شراء المنتجات المصنوعة من الخوص.